انفش ريشك يا هذا، فالعرب يتيحون لك و لأمثالك كلّ الفرص، نعم يتيحونها، لكن لا تنسى أنت و أمثالك أنّ هؤلاء نحن نسميهم بـ المتخاذلين، و هناك، نعم هناك رجال و نساء صدقوا ما عاهدوا عليه الله،، و قد أقسموا بالله العزيز الجبّار أن يغتالوا حلمك أنت و أمثالك، إي و ربّ العزّة و الجلال