منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - تكفير اهل السنة للشيعة؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-04-17, 00:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جويرية بنت أبي العاص الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تشابه الشيعة واليهود في تكفير غيرهم واستباحة دمائهم وأموالهم :

حيث يتشابه الشيعة واليهود في تكفير غيرهم واستباحة دماءهم وأموالهم فيعتقد اليهود أنهم هم

المؤمنون فقط أما الأُمميون فهم عندهم كفرة وثنيون لا يعرفون الله تعالى .


هذا في تلمود لليهود وليس التوراة
فقد جاء في التلمود صفحة 100 ما نصه " كل الشعوب ماعدا اليهود وثنيون , وتعاليم الحاخامات مطابقة لذلك " انتهى .

********************

وحتى المسيح عليه السلام عيسى بن مريم لم يسلم من تكفير اليهود فقد جاء في التلمود وصفهم المسيح عليه السلام بأنه كافر لا يعرف الله عياذاً بالله تعالى .
وجاء في موضع أخر من التلمود صفحة 99 ما نصه "
إن المسيح كان ساحراً و وثنياً فينتج أن المسيحيين وثنيون أيضاً مثله " عياذاً بالله تعالى .

يعتقد اليهود أيضاً أن هؤلاء المخالفين سيدخلون النار وأنهم يكونون خالدين مخلدين فيها جاء في التلمود صفحة 67 ما نصه " النعيم مأوى أرواح اليهود ولا يدخل الجنة إلا اليهود أما الجحيم فمأوى الكفار من المسيحيين والمسلمين ولا نصيب لهم فيها سوى البكاء لما فيها من الظلام والعفونة " انتهى .

أما ما يتعلق بنظرة اليهود لغيرهم في هذه الحياة أقول : فيعتقد اليهود أنه ليس لغيرهم أي حرمة فحقوقهم جميعها مهدرة ودماءهم وأموالهم وأعراضهم مباحة لليهود بل انه قد جاءت النصوص في أسفارهم المقدسة وفي كتاب التلمود على وجه الخصوص بالحث والترغيب على قتل كل من كان ليس يهودياً بل وأخذ أمواله بأي وسيلة كانت ومن النصوص الدالة على استباحة دماءهم غيرهم ما جاء في التلمود صفحة 146 بلفظ
" حتى أفضل القويم يجب قتله .. " انتهى . ويقول إلكوت سيموني وهو أحد علماء التلمود ما نصه " كل من يسفك دم شخص غير تقي – يعني غير يهودي – عمله مقبول عند الله كمن يقدم قرباناً إليه " انتهى من كتاب فضح التلمود صفحة 146 .

وجاء في التلمود أيضاً ما نصه " قتل الصالح من غير اليهود ومحرم على اليهودي أن ينجي أحداً من الأجانب من الهلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل عليه أن يسدها بحجر " انتهى .

أما من يقتل واحد من الأجانب عند اليهود فإنه يقدم أعظم فضيلة في دين اليهود يستحق أن يكافأ عليها

بالخلود في الفردوس الأعلى حيث جاء في التلمود ما نصه " إن من يقتل مسيحياً أو أجنبياً أو وثنياً يكافأ بالخلود في الفردوس " انتهى .

هذا ما جاء وفي كتب اليهود قديمها وحديثها من النصوص التي تدل على استباحتهم دماء مخالفيهم بل

واعتقادهم أن سفك دم غير اليهود من أهم الواجبات وأفضل القربات التي يستحق فاعلها أن يكافأ عليها بالخلود في جنة الفردوس .

وهذا معتقد عبد الله ابن سبأ اليهودي قبل تشيعه