[جويرية بنت أبي العاص الفاروق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~

البلوش مسلمون سنة عن بكرة أبيهم حسب علمي،

عاصمة إيران فقط بها أزيد من مليون مسلم سني،

عجيب،

فرحانين بزلزال ضرب منطقة سنية في إيران، يعني لا تختلفون عن الشيعة الذين سيفرحون عند سقوط القتلى من السنة هناك،

.

قال ـ تعالى : {وَاتَّقُوا فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} [الأنفال: 25]، وفي الصحيحين من حديث زينب بنت جحش ـ رضي الله عنها ـ قالت: يا رسول الله! أنهلك وفينا الصالحون؟

قال: نعم! إذا كثُر الخَبَث...صحيح مسلم..

الروافض قتلوا اهل السنة وليس فقط فرحوا بمقتلهم فهم مشاركين ويسمون اهل السنة صنوف العذاب منهم الاحواز .وسوريا ..عند قصف الصهاينة غزة لقد فرحوا وابتهلوا واستمتعوا عند اغتيال الشيخ احمد ياسين رحمه الله فرح المعممين وكل رافضي وهلل بذلك عند موت الوزير السعودي نايف رحمه الله أقاموا افراح واعراس وهللوا بذلك ..
ومجاز كثيرة ...وانا لا أهلل ولا أفرح فرحهم لا والله بل هو ..فرح الدعاء ودعاء كل سني مثلي على هذه الدولة منذ نشأتي وعرفت كفرهم وشؤكهم وسبهم لصحابة رسول الله والطعن في شرف رسول الله وتحريف القرآن وقتل اهل السنة وتفجير الحجاج في مكة المكرمة وانا ادعوا عليهم ليل نهار في صلاتي وانا كغيري من المسلمين فكيف بمن ظلموا من هؤلاء وخاصة هؤلاء علم الهدى وضياء الحق وتجرأهم عليهم ربما استجاب الله دعوة
المستضعفين والمظلومين ....اما المسلمين رحم الله موتاهم وحفظ احيائهم



قال الشيخ محمد ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في شرحه على زاد المستقنع (4/58) تعليقاً على قول الماتن ( إلا أن تنزل بالمسلمين ) .

قال ـ رحمه الله ـ : أما إن نزلت بالكفار نازلة فذلك مما يشكر الله عليه ، وليس مما يدعا برفعه .

وقال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى : يفرح بها لأنها قد تكون موعظة لهم قد تكون فيها هداية.
----------

اللهم عليك بالكفار الغاصبين الساخرين برسولك الكريم صلى الله عليه وسلم
قال تعالى ( إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون )

فما أصاب بلد متجبر هو محض قدر الله كالزلازل والبراكين والفيضانات والاعصارات . قال الله تعالى : ( وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِه)فهذا هلاك جزئي محض من الله
بسب كفرهم ممهد للهلاك الكلي إن شاء الله إن لم يؤمنوا تماماً كما حصل للأمم السابقة, و من بكى أوتباكى .
فالحمد لله الذي أرانا في دولة الكفر عجائب قدرته.