أساتذتي الكرام أتذكر معكم هذا النص لكن كتلميذ لكم لن نستريح حتى تنصفوا و بكل حقوقكم سوف تصنفوا و ستؤولون إلى الراحة بعد إكمال الرسالة بالقانون ولكم كل الإحترام و التقدير فأنا من من ينادوك أساتذتي بكل فخر فأنتم باقون تاجا على رؤوسنا أحياءا ما حيينا أما مسؤولي التغبية فهم الآيلون إلى الزوال و كل من ساهم في إعداد قانون العار ، فمن علمني حرفا صرت له عبدا و انشاء الله سوف تنصفون ؟