منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - وأصلي وراء من غلب.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-06-22, 18:28   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
البليدي جمال
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسا20 مشاهدة المشاركة
كل ما قلته نسبي و يخضع للوضع و لمفهوم الفتنة !!

------------------
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسا20 مشاهدة المشاركة


و حتى لاشرح اكثر


هب انك حضرت خصومة بين شخصين في الشارع !!


يكون رد الفعل حسب الخصومة نفسها و ليس ..ردا واحدا مهما كانت الخصومة و مهما كان المتخاصمين


فقد تتدخل لوحدك

و قد لا تتدخل اطلاقا
و قد تجلب الامن للتدخل
و قد تهرع الى المارين في الشارع للتدخل
و قد تهرب و تترك الخصومة

و هكذا ......لكل وضع وضعه ....حسب الحادثة نفسها


و نفس الشيئ ...عند خصومة فريقين او متصارعين على الحكم في عصرنا هذا !!


يبق التدخل من عدمه مرتبط ارتباطا عضويا بوضع البلد و نوع التخاصم و طريقته و نتائج التدخل !!


----------------


و ليس الاتخاذ من كلمة .....فتنة.....ذريعة .....للانسحاب دائما و عدم التدخل ..بل و انتظار من يغلب !!!!!

و الا تحولت بلاد المسلمين الى مسرح صراع .....و اهل السنة كما سميتهم الى متفرجين !!
-----------------

و اطمان كل ظالم و كل فتان و كل من يريد ان يُحدث خصومة و فتنة في البلد ...الى اهل السنة كما سميتهم ...و ضمن عدم تدخلهم و انتظارهم للنتائج !!


و هذا ما لا يقبله لا عقل و لا منطق و لا شرع كذلك !!


و القران صريح و قطع كل التباس ........


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسا20 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [سورة الحجرات: 9].


و اقسطوا .......يعني اتخذوا الحل المناسب و الاقرب الى العدل و حفظ مصالح المسلمين
و لم يقل ...ان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا ..فذلك فتنة .اهربوا و انتظروا حتى تتغلب احداهما على الاخرى ثم بعد ذلك صلوا وراء الغالب منهما
----------------

لان ذلك ليس صالحا دائما و مهما كانت الظروف و الملابسات


أخي الفاضل وفقك الله لكل خير :
1-قولك((كل ما قلته نسبي و يخضع للوضع و لمفهوم الفتنة)) أقول: مادليلك من الكتاب والسنة على أن قبول ولاية المتغلب نسبي ويخضع لمفهوم الفتنة؟ من أين لك هذا الظابط؟ ومن سلفك في هذا القول من علماء الأمة؟ نرجوا الإجابة حتى يكون النقاش مفيدا.
2-أما باقي كلامك فخارج محل النزاع لأنني هاهنا لا أتكلم عن الاقتتال ولا الخروج ولا الفتنة إنما أتكلم عن الإمام المتغلب المتمكن يعني بعد أن يصل إلى الحكم ويتمكن ؟ فهل ستصح إمامته مادام مسلما أم لا؟ ما جوابك مع الدليل من فضلك؟!









 


رد مع اقتباس