الإنفخار واضح لكن ليس كما يدعي النظام حسب الفيديو و هو حقيقي غير مفبرك تم وضع عبوة تحت مكتب الشيخ رحمه الله حتى لا يسبب الإنفجار أضرار كبيرة لأن من زرع العبوة كانوا قريبين منه حتى لا يتسنى لأحد الإقتراب من الجتة و يأخذها للفحض عند الطبيب الجنائي, يظهر الفيديو شخصين هبا لحمل الجثة غير بادية عليهم آثار التفجير رغم أنهم تمكنوا من الوصول للضحية في وقت وجيز جدا ما يبين أنهم يا إما هم من أطلق الشرارة أو كانوا على علم بالموعد المحدد لإنفجار العبوة .
على العموم يستحيل على أي أحد إخفاء الحقائق مهما بلغ من درجة المكر و الشيطنة و هذه هي نتائج السلطة المطلقة