منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - القرضاوي خدعكم بدعمه للربيع الدموي، شيخ المسجد الاقصى .
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-04-08, 22:33   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~~ أغيلاس ~~ مشاهدة المشاركة
رمتني بدائها و انسلت،

فهمت ما ترمي إليه و بينت لك أن ما ترمي إليه مجانب للصواب،

بل بينت لك أن البهتان الذي قذفت به هذا الشيخ باطل؛
هيا يا يونس، ما هي الهرطقات التي أتى بها الشيخ صلاح فيما يتعلق بالربيع العبري ؟

و ما هي نظرية القنبلة النوية التي أتى بها ؟

أجبني و إن لم تفعل فأنت كاذب قاذف لا تعي ما تقول ( أنتظر إجابتك )،
هات الأمثة على ما تقول فيما يتعلق بالربيع العبري الذي هو صلب موضوعنا ( أنتظر إجابتك )،
كالعادة كلامك خارج عن الموضوع،

ها أنت تترك الموضوع و تعيب عليّ استدلالي بالشيخ صلاح و في كل مرة تعاود العبارة ذاتها لكن بصيغة أخرى،

لا زلت تقذف الشيخ و تتهمه و ليس لديك رُبع دليل ههه،

( لو ) و الله أضحكتني، ها أنت تترك الكلام الواقعي و تترك صلب الموضوع و دخلت في ( لو ) و جملة شرطها و جملة جواب شرطها هههههه،

أخبرت أحد الأعضاء بأنه يُشاغب في الموضوع لكن من يشاغب أخي حقيقة ؟

أرأيت كيف خرجت و أخرجتني عن صلب الموضوع حتى صرنا نناقش الاشخاص بدل الأفكار ؟
كالعادة استدلالات غريبة و طريفة و خارجة عن الموضوع،

ما دخلي أنا و ما دخل موضوعي فيمن يترحم على البوطي او غيره ؟

أم وجدتني كذلك ؟

راجع الفتوى التي نقلتَها سابقا في ردك علَيّ و ستجد جواب ما تقول،

و راجع أيضا الاقتباس الذي اقتبسته ( أنا ) و قلت لك انه يوافق ما أرمي إليه من الموضوع و ستجد ما يسرك آخرَه،

قولك بأن القرآن لا يُقبل من أهل البدع غريب، متى جُمع القرآن ؟ حسب علمي أنه جُمع في عهد الخلفاء الراشدين و آخر جمع كان زمن عُثمان، و من جُمع منهم القرآن هم صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم، فما دخل أهل البدع في قبول القرآن ؟

أما قبول الحديث من اهل البدع فقد فصل أهل العلم في المبتدع الداعي إلى بدعته من غيره، و لو تُرك الأخذ عن اهل البدع لتُرك حديث أهل البصرة بسبب التشيع و لتُرك حديث أهل كل منطقة لسبب ما ( الكلام الذي بالأحمر أذكر أن احد علماء الحديث ذكره و بإمكانه إيجاد تكملة المقولة باستشارة الأستاذ قوقل )،

ثم إن قبول الحديث كان في القرون الأولى في مراحل جمع الحديث و ليس في القرن الواحد و العشرين،

لا تتكلم دون علم أخي، و لا حرج ان ننقل كلام المُعتبَرين حرفيا (Copier Coller ) إن لم يكن لدينا علم .


أستدل بمن أُريد لطالما أرى أنني على صواب و لم أجد من يُقنعني بفساد ما أنا عليه،

أما وصفك له بالضال فهات البينة .
لقد رميت المدعوا صلاح ابو عرفة بما فيه ولم اتجن عليه واكذب واعطيتك رابطا ولكنني أعتقد انك لم تكلف نفسك البحث فيه ولكن لا بأس انت فقط من يريد ان يجعل النقاش شخصي وكان مارميت به المدعوا أبو عرفة موجه اليك شخصيا وهذه نظرة استعلائية بدائية و تفكير طفولي .
لا أحبذ النسخ واللصق الا في المسائل العلمية الكبيرة ولكن انت من اضطرني الى ذلك

https://tnkeel.wordpress.com/1-2/
في هذا الموقع كل ما عندك شيخك ابو عرفة من الضلالات والأباطيل حتى لا تظن ويظن غيرك انني افتري على هذا الضال المنحرف .
الآن وبعد ان اتضح لنا فساد وضلال منهج المدعوا ابو عرفة فكما يقول مشائخنا ان مبتدعة هذا العصر فلا يجوز الأخذ عنهم ولا كرامة لما عندهم من الشبه والتلبيسات وقلب الحقائق فلا يستفاد الإنسان منهم إلا الجهل والهوى والبدعة المخالفة لما كان عليه السلف رحمهم الله وكذلك فهم لا يبالون بالعلم الشرعي ثم إننا لسنا بحاجة إليهم فقد أغنانا الله بعلماء أهل السنة الناصحيين العامليين بعلمهم فجزاهم الله عنا خيرا .
وبالحديث عن الكذب والافتراء فقبل ان تتفوه بهذا اللفظ عليك ان تراجع ماتكتبه فالسوريون لم يعرفوا ان بشار الأسد كافر من الجزيرة بل حتى القرضاوي لا يقول بهذا الأمر بل كل كلامهم ان هناك نظاما ديكتاتوريا يقتل شعبه التواق للحرية والديمقراطية حسب زعمهم وهذا خلط واصطياد في الماء العكر تمارسونه لاثبات وجهة نظركم واحراج الاعضاء الآخرين .
فائدة قيمة أردت ان اضيفها فيما يخص رواية المبتدع
قال الحافظ الذهبي:
1-أبان بن تغلب الكوفي شيعي جلد لكنه صدوق فلنا صدقه وعليه بدعته ، وقد وثَّقه أحمد وابن معين وأبو حاتم وأورده ابن عدي وقال: كان غالياً في التشيع ، روى عنه سفيان بن عيينة وشعبة ، احتج به مسلم وأصحاب السنن الأربعة.
فلقائلٍ أن يقول: كيف ساغ توثيق مبتدع ، وحدُّ الثقة العدالة والإتقان ؟ فكيف يكون عدلاً من هو صاحب بدعة ؟
وجوابه:
أنَّ البدعة على ضربين: فبدعة صغرى كغلوِّ التشيع أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف ، فهذا كثيرٌ في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق ، فلو رُدَّ حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .
ثم بدعة كبرى: كالرفض الكامل والغلو فيه ، والحط على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما والدعاء إلى ذلك فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة.
فالشيعي الغالي في زمان السلف وعرفهم هو من تكلم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارب علياً رضي الله عنه وتعرَّض لسبِّهم ، والغالي في زماننا وعرفنا هو الذي يكفِّر هؤلاء السادة ويتبرأ من الشيخين أيضاً فهذا ضال معثِّر.
انتهى
سلام









رد مع اقتباس