اللهم أني أسألك بأسمك الأعظم الذي إن سألت به أعطيت وإن دعيت به أجبت ، أن ما كان فيه خيرا لنا في الدنيا والآخرة أن تيسره بكرمك وعفوك ورحمتك ، وتجعله عونا لنا على طاعتك ورضاك ، وما كان فيه شرا لنا في الدنيا أو الآخرة أن تكفينا إياه بما شأت . أنت علام الغيوب ، يا كريم يا الله]