..لطالما اعتدتُ القراءة من آخِرِ الصَفحات !
ليسَ لِشيء ،
سوى لأطمئنّ على الحيّ من الميّت منكُم
ثُمّ مرحبَا :
من شُرفةِ البيتِ هذهِ المرّة
يبدو أنّهم أوصلوا توّا الخيطَ بالخيط ، و أخيرا عاد الاتّصال لجِهازي العتيق ، و لأراكُم عنْ قُربٍ و لَوْن و حِينْ !