2012-06-21, 19:57
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة
السلام عليكم يا جماعة كيف احوالكم؟ السخانة ربي يلطف بينا
اليوم حبيت لو نتناقشو على موضوع الجنازات يا جماعة صدقوني اليوم توفي إثنان من عندنا ربي يرجمهم ويسكنهم فسيح جناته الامر هنا عادي لكن الذي ليس عادي الأولى إمرأة زوجة رجل فاحش الثراء والثاني شاب زوالي وفقير صدقوني الغاشي اللي راحو عند الغني غلقو الطريق ويتحسرو ويندبو على زوجتو اللي عندها 80 سنة ما رانيش نحكي على السن حتى مل تفهمونيش غلاط الموت مرة ولو يكون عندها قرن والشاب المسكين وليد الزواليين قلائل اللي راحو للجنازة اصحابو وبعض جيرانو علاه يا ناس رانا كلنا عباد الله وما ندو معانا والو توفات ربي يرحمها وما راحا تدي معاها والو اموال زوجها والله شفت العجب كيفاه يعزو في زوجها ورجال زعمى يتباكاو وحتى ما يعرفوهاش ربي يهدي ما خلق النقاش لكم وبلاما ديرولي كيما سوسو سيرين انا راني قبيحة ونزعف شكرا
|
هم تركوه في الدنيا ولم يسألو عنه حتى يسألو عنه عند مماته ..................فكرتيني بقصة للرسول الله صلى الله عليه وسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه:
(( أن امرأة سوداءَ كانت تقم المسجد ـ أي تنظف المسجد ـ فماتت، ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأل عنها بعد أيام، فقيل له: إنها ماتت، فقال عليه الصلاة والسلام: فهلا آذنتموني فأتى قبرها فصلَّى عليها )).
[ رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة ].
الحديث له معان كثيرة، أحد أبرز معاني هذا الحديث: أن المؤمن يحترم الإنسان أي إنسان،فرسول الله قمة البشرية، وامرأة فقيرة هينة على الناس، رأوا من قلة شأنها أنها لا تستحق أن يخبر عنها أنها ماتت، من ضعف شأنها، ومن ضعفها، ومن هوانها على الناس، لا تستحق أن يُخبر رسول الله بموتها، فغضب النبي فالحديث له ست روايات، فغضب النبي عليه الصلاة والسلام وقال: (( فهلا آذنتموني. فأتى قبرها فصلَّى عليها ))............انظري يا اختي نحن بعيدون عن الدين فوالله لو اتبعدنا هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم لكنا من احسن الناس خلقا وعملا ...............والله المستعان
لكن راكي ضحكتيني بكاتبتك *** ربي يرجمهم **** ارجو انك تصححيها ...............رحمهم الله وادخلهم الجنة واعتقهم من النار
شكرا اختي وخلعتينا كي قلت راكي قبيحة انا نشوف بلي راهي تديك الحمية للنساء .هههه.............ربي يستر هههه
|
|
|