اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dragon1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية
كان أبو داود السجستاني أيام شبابه وطلبه للرواية قاعداً في مجلس، والمستملي في حدَّته، فجلس إليه فتى، وأراد أن يكتب، فقال له: أيها الرجل استمدُّ من محبرتك؟ قال: لا، فانكسر الرجل، فأقبل عليه أبو داود، وقد أحسَّ بخجله: أما علمت أن من شرع في مال أخيه بالاستئذان، فقد استوجب بالحشمة الحرمان، فكتب الرجل من محبرته، وسمي أبو داود حكيماً. " الصداقة والصديق، اوبو حيان التوحيدى"
اريد ان اعرف فقط ماذا يحدث لك عندما تقرا او تسمع قوله تعالى " كلا اذا دكت الارض دكا دكا وجاء ربك والملك صفا صفا وجئ يؤمئذ بجهنم يؤمئذ يتذكر الانسان واني له لذكري يقول يا ليتني قدمت لحياتي فيومئذ لا يعذب عذابه احد ولا يوثق وثاقه احد يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"
تحيتى
|
بارك الله فيك أخي و جزاك خيرا على القصة و اما عن الاية فلا يسعنا إلا أن ندعوا الله أن يغفر الزلات و يقيل العثرات و يعفو الخطيئات و يستر العورات و يقبل الطاعات و يربي لنا الصدقات و الله خير مرجو و خير مسؤول
و اقرأ أخي ما في توقيعي و خاصة الذي باللون الأحمـــــــر
شكر الله لك أخي تواصلك معنا و جزاك عنا من خير ما يجازي به عباده الصالحين