ثانك يو فاري ماتش
وإنشاء الله نجهز الرحال للرحلة الطويلة و البعيدة
قال عليه افضل صلاه وسلام
الا هل مشمرللجنه فان الجنة لا مثيل لها هى ورب الكعبه نور يتلاءلاء وريحانه تهتز وقصر مشيدونهر جارى وثمره نضيجه وزوجه جميله
فقال الصحابه نحن المشمرون لها يا رسول الله فقال قولوا ان شاء الله
قولوا ان شاء الله اعزائى المسافرين ها قد رجعنا الىالحياه الدنيا
داعين المولى عز وجل اى يدخلنا الجنه بغير حساب بر حمته وغفرانه ولنعلم جميعا ان طريقنا للجنه يبداء من الان فهل من مشمر ان شاء الله .