في عصرنا، عصر الرياء و النفاق والمصالح و اللهفة على المادة و الخوف من الظلم أصبح الحق مرّا، فالفرد أصبح لايستطيع أن يصدع بكلمة حق مجاملة أو نفاقا أو خوفا من الظلم أو خوفا من عدم قضاء مصلحة... أصبحت الكلمة الصادقة عسيرة لضعف الإيمان بأن الذي يقطع الرقاب هو الله و بأن المتكفل بالأرزاق هو الله ...