اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adjmi hiba terrahman
أنا خائفة وأشعر.. بالإرتباك
أتعلم أنني خائــفة
و أشعر باللإرتباك
حتى وأنا نائمة
بالي معاك
♥
♥
♥
ما هذه المشاعر الدافئة؟
فكأنني أهواك
قلمي ينزف بصعوبة
كمن يقبل الاشواك
أشعر باللإرتباك
...عفوًا..
♥
♥
♥
لم أسْتطع أن أبوح
فربما أهواك
الآن سأعلمك
خاآآئفة
أنامن
...حبك..
♥
♥
♥
في حين...!
أريد أن امسك يداك
من فضلك..من فضلك
أنا لا اجيد السباحة
في بحر
..هواك..
♥
♥
♥
انا صغيرة
وَ
الحب أعمى
ولكن عيني فداك
..عفواً..
أشعر باللإرتباك
♥
♥
..نعم ..آآشعر باللإرتباك فموجات فموجات الهوى و المشـــاعر الدافءة تناديني للأسبح في مياهها العذبة..وفي نفس الوقت صوت آخر مريع يوقظ شعلات الضميـــر قائل:اً لا لا ..دعكي فالحب خرافة و من يتبع الخرافات أبله كيف و أنتي صغيرة و حلمك أن تكوني نابغة..!
أشعر و كأنني أدفن برغباتي المخيفة الأمل وفي كل خطوة نـحو الألم أطفئ شمعة أمل
كفاااااااكي اشتهتاراًًًً وعودي الى ماقد سلف و كوني وحيدة فنعم الوحدة و بئس الالم..آآآخاف شرب كأس الندم يوماً..أنا آآآسفـــــــة 
أأأأعــــــــــــــــــــــــــدك ستبقى أحلى ذكرة فيحياتي وسيجمعنا القدر يوما
أعدك....
|
جميل جداً هبه الرحمن
هناك تقدم كبير فى الرقى الأدبى
أعلم جيدا مدى ما أنت فيه من حيرة .
وهو ما يجعل قلمك ينزف بحرارة
مرة شك ومره ألم ومرة حيره
لقد رددت فى كل ما كتبتى .
ولكن تخوننى العبارة فى المثول بين يدى خاطرتك .
وهذا ردى من جديد .
يا سيدتى ما الحب سدا و لا قيود
فالحب له وله ونار و الشوق لهو الوقود
لا تألمى لإنى برأت ذمتك من كل العهود
الأن صافحى النفس وسمى بها لربك المعبود
قد أكون أحببت برائة الوجه فأحب لله السجود
قد تكون حواء أمى وأختى فأوفى لها الردود
قد تكون حواء ...مريم صدقت كل الوعود
أسف حواء إن تجرعت من كأسى الألم
بالله عليك تسامحينى فى كل الكلم
فى حوارى الممدود فيه صدق القلم
بالله لا تبوحى بسرى فإنى رفعت العلم
مازال قلبى ينبض بنور حبك السلم
مازال عقلى يراك بهذا العرس الحلم
نعم مازال ولاأزال أذوب فى سكرة الألم
ومع ذلك برأت ذمتك من كل العهود
ولكن هل تسمحى لى ................
بقلمى / العاشق الذى حوى قلبه نبل المعانى
وأرى وجهك حائلا بينى وبين تحقيق الأمانى
سأدعوا الله لك بفجر جديد ولكن لا تنســـينى
أذكرينى دوما تذكرى دوما أنى بقايا إنسان
مع أطيب الأمانى بغد مشرق ونزهة فسيحة فى رحاب الكلم