أحسنت يا بنت جبيل،وأذكرك بقوله تعالى "ولكم في الأنعام لعبرة"صدق الله العظيم. ولو تأمّلنا في كل الكائنات و تابعنا حياتها لحظة لحظة و كيفية حصولها على القوت وتكاثرها و مزاياها على الإنسان و الطبيعة وكيفية اشتغالها لرأينا العجب العجاب... و لتعلّمنا منها ما لا نتعلمه في مدرسة أو بين دفتيْ كتاب....
فسبحان الخلاق و ما ذاك إلا ليزيدنا إيمانا بربّ العرش العظيم.