هذا هو المصير المحتوم لكل من يطبل ويزمر للديكتاتوريين ويسب ويلعن الثوار
هالة المصراتي الراقصة الماجنة التي أشهرت المسدس في قناة فضائية على المباشر مصرة على القتال والدفاع عن القناة استسلمت للثوار وهي الآن تقبع في السجن جزاء ما اقترفت يداها ولسانها العفن
المشعود الساحر الكاهن يوسف شكير المدعو الدكتور فر هاربا بعد سيطرة الثوار على طرابلس وهو اليوم يعيش هائما على وجهه في أدغال أمريكا اللاتينية
وهذا البوق العفن المدعو توفيق عكاشة طالما سب الاخوان المسلمين والثوار الأحرار ودافع عن سيده شفيق واليوم يغلق القناة ويفر إلى وجهة مجهولة بدل المواجهة بالحجة والبيان
حذاري من الرهان على الحمير الخاسرة.................................