أستميحك عذرا سيدي الفاضل عما بدر مني ، فقد أخطات في حقك و الله يشهد على ما اقول : أقدرك و أحترمك كثيرا و اتمنى لو كنت أعمل معك في نفس المؤسسة التربوية لأستفيد من خبراتك ، و لا تقل لي أنني مخطئة في العنوان فأسلوبك بالنسبة إلي أشهر من نار على علم .