بعد أن كانت سورية تعيش التعايش والتسامح بين طوائفها التكفيريون العنصريون يهددون النسيج الإجتماعي السوري ويغرسون بذور الكراهية والإقصاء للآخر ، لعنة الله على مرتزقة بندر .