بسم الله أرتق المقال، ثم بالصلاة على النبي المفضال، ثم بالترضي على الصحب و الآل، و كل من إتبعهم و اقتفى أثرهم بزينة الأفعال
و عليكم السلام و رحمــــــــــــة الله و بركاته
و بعد:
مشرفتنا الفاضلة آسيا، احترامك ................. - لم يعصهما أبدا - و هو الدعاء لك بالتوفيق و السداد.
قد فتحتي لي باب بيتكم (( المضياف العامر))، و نظمتي اسمي في سلك من مروا عليه، و سحبتومني إليه سحبا من غير علمي و دون استشارتي، و عقدتم في عتبة بابه (( ((( صالح القسنطيني ))) ضحيتنــا لهــذا الاسبــوع,,,,,,,))، فدخلته مستبينا، فوجدتك قد فرشتي لي من الزرابي التي يجلس عليها من هو في مقام الأمـــــــــــــــــــــــير، و زينتي مائدتك بفاكهة زكية الرائحة حلوة المذاق، و كتبت على حيطان الغرفة التي ((سأعدم )) فيها كلمات أكبر بكثير مني، و عطرتي الغرفة بكلمات تشم رائحتها الزكية على مسافة سفر.
فبارك الله فيك و في زميلاتك الفاضلات، و جزاكن الله عنا كل خير، و شكر لكن جهدكن المتواصل في قسمكن.
و إجابة لك فيما سألتي:
فأنا صالح من ولاية قسنطينة عمري طرق عتبة 26 سنة، أدرس في الجامعة سنة رابعة فيزياء، ظهر الفرق بين سني و مستوايا الدراسي ذلك أني قد توقفت عن الدراسة لأمور خاصة سنتين.