روح المسؤولية تنعدم عندما تكون هناك أزمة أخلاقية (فالضابط الداخلي معدوم) فتكون النظرة الى النشيء نظرة مادية بحتة وكأن هذا الجسد لايحمل روحا فبهذا نحن هكذا