ويبقى النظرى اكثر من التطبيقى
ولنصل الى تفعيل هذه النظرية التربوية ..علينا بتوفير الوسائل الللازمة لذلك وتكوين المدرس نظريا وتطبيقيا قصد القضاء على طرق التدريس القديمة التى لايمكن تغييرها بسهولة فاغلب المدرسين يرفضون التجديد فى طرق تدريسهم ويلجؤون الى الطرق القديمة لتعودهم عليها
على المفتشين بالصبر والاستمرارية فى شرح وتوضيح الطرق التدريسية والانفتاح اكثر على ماتقدمه الطرق الحديثة ..
وهذا ليس بالامر الهين ولكن بتعاون الجميع سنصل الى تغيير طرق تدريسنا ومجارات العولمة