خرج للدنيا رافعا أكفه.............إلى السماء حاضنا نجومها
والدمع يجري إلى الثرى وتربه.........وصرخة ألم من دنيا آت لها
وأم تحضن كل جزء من جسمه..........فرحا بقدوم فلذة كبدها
وأب من فرط سعادته وفرحه.......أدام الأفراح سبعا بلياليها
بداية حياة وان طال سيره ......فيها فإلى ممات ورحيل عن كربها
عبد الحميد الجزائري 13/06/2012