ما إن قرأتُ يا صديقي حتى ظننتني غرقتُ في بحرك ولم أدري [] أراك شوقتني لأرتكبَ الذي تحدثتَ عنهُ؛ أن أغرقَ ثمَّ تنقذني [] وعودة إلى كلماتك .. أراكَ غالباً إذا تكلمتَ أصبت وإذا أردتَ نصيحةً أبلغتَ .. .. عسانا نتقي شرا في زمن يحارُ فيه أولو الألباب نسأل الله أن ييسر لنا الهدى ويغفر لنا دمتَ أخي الطيب ’