2009-05-05, 10:21
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
ويرد على الأشاعرة الذين يرون التأويل بأنهم
وقعوا في نفس ما هربوا منه
فتأويلهم صفة الضحك بالرضى مثلا
هو اثباتهم الرضى لله عز وجل الذي هربوا من اثباته في الآيات والأحاديث التي تذكر صفة الرضى لله عز وجل بتأويلهم لها !
فتأويلكم لصفة الرضى في تلك الآيات رد على تأويلكم هذا ! فأنتم أولتوا الضحك بصفة لا تثبتونها أصلا !
أو استدلالهم بالرواية التي فيها تأويل البخاري رحمه الله الضحك بالرحمة (وهي غيرة ثابتة عن البخاري رحمه الله بل الثابت انه اثبت الصفات كما جاءت)
فهم يأولون صفة الرحمة لله عز وجل
فكيف يؤيدون تأويل الضحك بالرحمة ؟ وهم لا يثبتون صفة الرحمة
وهكذا
|
|
|