وعليكم السلام ورحمته وبركاته تفكّرت في حشري ويوم قيامتي وإصباح خدّي في المقابر ثاويا فريداً وحيداً بعد عز ورفعة رهينا بجرمي والتّراب وساديا تفكّرت في طول الحساب وعرضه وذلّ مقامي حين أعطى كتابيا ولكن رجائي فيك ربي وخالقي بأنك تعفو يا إله خطائيا