منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - لمن يبحث عن شجرة اولاد عبد الواحد
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-06-11, 22:14   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
koukou.mazegh
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moonlight19 مشاهدة المشاركة
بسم الله
اصل اولاد عبد الواحد من بلدية راس الوادي ولاية برج بوعريريج
ما نطولش نبدا
ترك عبد الواحد ولدا واحدا سماه - علي -
ترك علي من الزوجة الاولى 3 اولاد هم* خليفة ( احفاده يسمون اولاد بوعكاز )
*المبروك ( احفاده يسمون اولاد المبروك )
* بلقاسم ( احفاده اولاد سي بلقاسم )
الاولاد الثلاثة خليفة و المبروك و بلقاسم يسمون - القبالة -
و ترك من الزوجة الثانية (يقولون حناشية الاصل ) ولد واحد * عبد الله ( احفاده بسمون الشنانحة )
و احفاد عبد الله ( الشنانحة ) يسمون - الظهارة -
نكمل مع بلقاسم الذي هو ابن علي من الزوجة الاولى.
بلقاسم ترك 8 اولاد اجمالا .........من الزوجة الاولى 5 اولاد هم *عبد القادر*
*الحاج*
*احمد*
*محمد*
*عبد الحفيظ*
ومن الزوجة الثانية 3 اولاد هم *مخلوف*
*موهوب*
*عبد الله*
*عبد القادر ترك 8 اولاد هم *بوحفص* (احفاده الحفاصة) - اي لقب بوحفص
*عبد الواحد (احفاده الاحاحدة) - لقب عبد الواحد
*علي (احفاده الافاضلة ) - لقب فوضيل
*الطيب (احفاده اولاد بلخير و اولاد البشير ) - لقب بلخيري و بن البشير
*محمد المسعود (احفاده اولاد كبير ) - لقب كبير
*احمد
*محمد السعيدي (احفاده اولاد حمد الصغير ) لقب شداد
*عبد الحفيظ
* الحاج ترك ولدين هما *محمد ( احفاده السلاحجة و اولاد سي الحاج و بن ساعد ) لقب سي الحاج - بن ساعد
*عبد الله ( احفاده اولاد بن عبد الله و بن الحاج ) لقب بن عبد الله - بن الحاج
*احمد ترك ولد واحد اسمه * اللباد..........اللباد ترك 3 اولاد * علي العمري
*محمد ( احفاده اولاد سليمان ) لقب سليماني
* عبد الكريم
ترك عبد الكريم 3 اولاد هم .......* عبد الله
* العيد
* احمد
ترك احمد 3 اولاد هم.................* الطيب ( احفاده اولاد بلعيساوي )
* المبروك
* اللباد

لم اكمل مع اولاد بلقاسم البقية ان شاء الله المرة الجاية ساكملها
من لديه معلومات اكثر فليعلمنا بارك الله فيه ( ها)

الحفصيون أولهم أبو حفص عمر بن يحيى الهنتاتي وهنتاتة - بتائيـن مثناتيـن مـن فوقهمـا - قبيلـة مـن المصامـدة ويزعمـون أنهم قرشيون من بني عدي بن كعب رهط عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان أبو حفص المذكور من أكبر أصحاب ابن تومرت بعـد عبـد المؤمن وتولى عبد الواحد بن أبي حفص إفريقية نيابة عن بني عبد المؤمن في سنة ثلـاث وستمائة ومات سلخ ذي الحجة سنة ثمان عشرة وستمائة فتولى أبو العلاء من بني عبد المؤمـن ثـم توفـي فعـادت إفريقيـة إلـى ولايـة الحفصييـن وتولـى منهم عبد الله بن عبد الواحد بن أبي حفص في سنة ثلاث وعشرين وستمائة‏.‏
ولمـا تولـى ولـى أخاه أبا زكريا يحيى قابس وأخاه أبا إبراهيم إسحاق بلاد الجريد ثم خرج على عبد الله وهو على قابس أصحابه ورجموه وطردوه وولوا موضعه أخاه أبا زكريا بن عبد الواحد سنة اثنتين وستين فنقم بنو عبد المؤمن على أبي زكريا ذلك فأسقط أبو زكريا اسم عبد المؤمن من الخطبة وبقي اسم المهدي وخلع طاعة بني عبد المؤمن وتملك إفريقية وخطب لنفسه بالأمير المرتضى واتسعت مملكته وفتح تلمسان والغرب الأوسط وبلاد الجريد والـزاب وبقي كذلك حتى توفي على بونة سنة سبع وأربعين وستمائة‏.‏
وأنشأ في تونس بنايات عظيمة شامخة وكان عالماً بالأدب وخلف أربعة بنين وهم‏:‏ أبو عبد الله محمد وأبو إسحاق إبراهيم وأبو حفص عمر وأبو بكر وكنيته أبو يحيى وخلف أخوين وهما‏:‏ أبو إبراهيم إسحاق ومحمد اللحياني ابني عبد الواحد بن أبي حفص‏.‏
وكان محمد اللحياني المذكور صالحاً منقطعاً يتبرك به ثم تولى بعده ابنه أبو عبد الله محمد بن أبي زكريا ثـم سعـى عمـه أبـو إبراهيـم فـي خلعـه فخلـع وبايـع لأخيـه محمـد اللحيانـي الزاهـد على كره منه لذلك فجمع أبو عبد الله محمد المخلوع أصحابه في يوم خلعه وشد على عميه فقهرهما وقتلهما واستقر في ملكه وتلقب وخطب لنفسه بالمستنصر بالله أمير المؤمنين أبي عبد الله محمد ابن الأمراء الراشدين‏.‏
وفي أيامه في سنة ثمان وستين وستمائة وصل الفرنسيس إلى إفريقية بجموع الفرنج وأشرفت إفريقية على الذهاب فقصمه الله ومات الفرنسيس وتفرقت تلك الجمـوع‏.‏
وفـي أيامـه خافـه أخـوه أبـو إسحاق إبراهيم بن أبي زكريا فهرب ثم أقام بتلمسان وبقي المستنصر المذكور كذلك حتى توفي ليلة حادي عشر ذي الحجة سنة خمس وسبعين وستمائة‏.‏
فملك ابنه يحيى بن محمد بن أبي زكريا وتلقب بالواثق بالله أمير المؤمنين وكان ضعيف الرأي فتحرك عليه عمه أبو إسحاق إبراهيم الذي هرب وأقام بتلمسان وغلب على الواثق فخلع نفسـه واستقـر أبـو إسحـاق إبراهيـم فـي المملكـة فـي ربيـع الـأول سنـة ثمـان وسبعيـن وستمائـة وخطـب لنفسه بالأمير المجاهد وترك زي الحفصيين وأقام على زي زناتة وعكف على الشرب وفرق المملكـة علـى أولـاده فوثبـت أولـاده على الواثق المخلوع وذبحوه وذبحوا معه ولديه الفضل والطيب ابن يحيى الواثق المذكور وسلم للواثق ابن صغير تلقب أبا عصيـدة لأنهـم يصنعـون للنفساء عصيدة فيها أدوية ويهدى منها للجيران وعلمت أم الصبي ذلك فلقب ولدهـا بأبـي عصيدة ثم ظهر إنسان ادعى أنه الفضل بن الواثق الذي ذبح مع ابنه واجتمعت عليه الناس وقصـد أبا إسحاق إبراهيم وقهره فهرب أبو إسحاق إلى بجاية وبها ابنه أبو فارس عبد العزيز بـن إبراهيـم فتـرك أبـو فـارس أبـاه ببجاية وسار بأخويه وجمعه من ريغة وبعض فروع مغراوةإلى الداعي بتونس والتقى الجمعان فانهزم عسكر بجاية وقتل أبو فارس وثلاثة من إخوته وأنجاله أخ اسمه يحيى بن إبراهيم وعمه أبو حفص عمر بن أبي زكريا‏.‏
ولما هزم الداعي عسكر بجاية وقتل المذكورين أرسل إلى بجاية من قتل أبا إسحاق إبراهيم وجاء برأسه ثم تحدث الناس بدعوة الداعي واجتمعت العرب على عمر بن أبي زكريا بعد هروبه من المعركة وقوي أمره وقصد الداعي ثانياً بتونس وقهره واستتر الداعي في دور بعض التجار بتونس ثم أحضر واعترف بنسبه وضربت عنقه‏.‏
فكان الداعي المذكـور مـن أهـل بجاية واسمه أحمد بن مرزوق بن أبي عمار وكان أبوه يتجر إلى بلاد السودان وكان الداعي المذكور محارفاً قصيفاً وسار إلى ديار مصر ونزل بدار الحديث الكاملية ثم عاد إلى المغرب فلمـا مـر علـى طرابلس كان هناك شخص أسود يسمى نصيراً كان خصيصاً بالواثق المخلوع قد هـرب لمـا جـرى للواثـق مـا جـرى وكـان فـي أحمـد الداعـي بعـض الشبـه من الفضل بن الواثق فدبر مع نصير المذكور الأمر فشهد له أنه الفضل بن الواثق فاجتمعت عليه العرب وكان منه ما ذكرناه حتى قتل وكان الداعي يخطب له بالخليفة الإمام المنصور بالله القائم بحق الله أمير المؤمنين ابن أمير المؤمنين أبي العباس الفضل‏.‏
ولما استقر أبو حفص عمر في المملكة وقتل الداعي تلقب بالمستنصر بالله أمير المؤمنين وهو المستنصـر الثانـي ولمـا استقـر فـي المملكـة سـار ابـن أخيـه يحيـى ابـن إبراهيـم بـن أبـي زكريـا الـذي سلم من المعركة إلى بجاية وملكها وتلقب بالمنتخب لإحياء دين الله أمير المؤمنين واستمر المستنصر الثانـي أبـو حفـص عمـر ابـن أبـي زكريـا فـي مملكتـه حتـى توفـي وفـي أوائل المحرم سنة خمس وتسعين وستمائة ولما اشتد مرضه بايع لابن له صغير فاجتمعت الفقهاء وقالوا له‏:‏ أنت صائر إلى الله وتولية مثل هذا لا يحل فأبطل بيعته وأخرج ولد الواثق المخلوع الذي كان صغيراً وسلم من الذبـح الملقـب بأبي عصيدة وبويع صبيحة موت أبي حفص عمر الملقب بالمستنصر‏.‏
وكان اسم أبي عصيدة المذكور أبا عبد الله محمد وتلقب أبو عصيدة بالمستنصر أيضاً وهو المستنصر الثالث وتوفي في أيامه صاحب بجاية المنتخب يحيى بن إبراهيم بن أبي زكريا وملك بعده بجاية ابنه خالد بن يحيى وبقي أبو عصيدة لذلك حتى توفي سنة تسع وسبعمائة‏.‏
فملك بعده شخص من الحفصيين يقال له أبو بكر بن عبد الرحمن بن أبي بكر ابن أبي زكريا بن عبد الواحد بن أبي حفص صاحب ابن تومرت وأقام في الملك ثمانية عشر يوماً ثم وصل خالد بن المنتخب صاحب بجاية ودخل تونس وقتل أبا بكر المذكور في سنة تسع وسبعمائة‏.‏
ولما جرى ذلك كان زكريا اللحياني بمصر فسار مع عسكر السلطان الملك الناصر خلد الله ملكه إلى طرابلس الغرب وبايعه العرب وسار إلى تونس فخلع خالد بن المنتخـب وحبـس ثـم قتل قصاصاً بأبي بكر ابن عبد الرحمن المقدم الذكر واستقر اللحياني في ملك إفريقية وهو ابن يحيى زكريا بن أحمد بن محمد الزاهد اللحياني بن عبد الواحد بن أبي حفص صاحب ابن تومرت‏.‏
ثم تحرك على اللحياني أخو خالد وهو أبو بكر بن يحيى المنتخب فهرب اللحياني إلى ديار مصر وأقام بالإسكندرية وملك أبو بكر المذكور تونس وما معها خلا طرابلس والمهدية فإنه بعد هروب اللحياني بايع ابنه محمد بن اللحياني لنفسه واقتتل مع أبي بكر فهزمه أبو بكر واستقـر محمد بن اللحياني بالمهدية وله معها طرابلس وكان استيلاء أبي بكر وهروب اللحياني إلـى ديـار مصـر فـي سنـة تسـع وعشـرة وسبعمائـة‏.‏
وأقـام اللحيانـي فـي الإسكندرية ثم وردت عليه مكاتبـات مـن تونـس فـي ذي القعـدة سنـة إحدى وعشرين وسبعمائة إلى الإسكندرية يذكرون فيها أن أبا بكر متملك تونس المذكور قد هرب وترك البلاد وأن الناس قد اجتمعوا على طاعة اللحياني وبايعوا نائبه وهو محمد بن أبي بكر من الحفصيين وهو صهر زكريا اللحياني المذكور وهم في انتظار وصول اللحياني إلى مملكته أقول وقد بقيت مملكة إفريقية فهرب منها لضعفها بسبب استيلاء العرب عليها‏.‏
ذكر مقتل أقطاي في هذه السنة اغتـال الملـك المعـز أيبـك التركمانـي المستولـى علـى مصـر خوشداشـه أقطـاي الجمدار وأوقف له في بعض دهاليز الدور التي بقلعة الجبل ثلاثة مماليك وهم قطز وبهادر وسنجر الغتمي فلما مر بهم فارس الدين أقطاي ضربوه بسيوفهم فقتلوه ولما علمت البحرية بذلك هربوا من ديار مصر إلى الشام وكان الفارس أقطاي يمنع أيبك من الاستقلال بالسلطنة وكان الاسم للملك الأشرف موسى بن يوسف بن يوسف ابن الملك الكامل محمد ابن الملك العادل أبي بكر بن أيوب‏.‏
فلما قتل أقطاي استقل المعز التركماني بالسلطنة وأبطل الأشرف موسى المذكور منها بالكلية وبعـث بـه إلـى عماتـه القطبيات وموسى المذكور آخر من خطب له من بيت أيوب بالسلطنة في مصر وكان انقضاء دولتهـم مـن الديـار المصريـة فـي هـذه السنـة علـى مـا شرحنـاه ووصلـت البحرية إلى الملك الناصر يوسف صاحب الشام وأطمعوه في ملك مصر فرحل من دمشق بعسكـر ونـزل عمقـاً مـن الغـور وأرسل إلى غزة عسكراً فنزلوا بها وبرز المعز أيبك صاحب مصر إلى العباسة وخرجت السنة وهم على ذلك‏.‏
وفيها قدمت ملكة خاتون بنـت كيقبـاذ ملـك بلـاد الـروم إلـى زوجهـا الملـك الناصـر يوسـف صاحب الشام‏.‏
وفيها ولي الملك المنصور صاحب حماة قضاء حماة للقاضي شمس الدين إبراهيم بن هبة الله بن البارزي بعد عزل القاضي المحيي حمزة بن محمد‏.‏









رد مع اقتباس