الاستخارةفهي أن يصلي العبد ركعتين ـ من غير الفريضة ـثم إذا فرغ منها طلب من الله أن يوفقه لخير الأمرين وأن يرضيه بما يكتب له. وذلكإذا أراد الإنسان أن يُقْدِم على أمر جديد من شراء أو زواج أو عمل.
ويقول
(اللهمإني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك. اللهم إن كنت تعلم أن ـ ويسميحاجته ـ خير لي في ديني ودنياي فيسره لي. وإن كنت تعلم أن ـ ويسمي حاجته ـ شر لي فيديني ودنياي فاصرفه عني
ورضِّني بما تكتب لي).