السلام عليكم
أي نخوة ستظل عند شباب اليوم
إن كان مقلدا لحضارة الغير
إن كان يكتفي بالقشور دون اللب
إن كان يرى ماعند غيره نظرة إجلال
ويحتقر في المقابل ما لديه
وإن كان لا يؤمن بقدراته فكيف له أن يعيد مجدنا
الذي عشناه في الأيام الخوالي
عزة شبابنا واسترجاعه لحضارته
يكمن في رجوعه إلى كتاب الله عز وجل
إن كان الإسلام لا يطبق ويبقى مجرد شعارات
هنا مستحيل أن نكون أصحاب نخوة للأسف
يبقى هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك على الموضوع