في مغنى قول الرسول محمد عليه الصلاة والسلام إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ولكن رفض أبيك لهذا الرجل لا بد له أسباب موضوعية فربما يعرف أشياء قد تجعله غير مناسب لك فهو أدرى بمصلحتك لكن إذا كان السبب ليس متعلقا به ولا يعيبه فممكن أن تفتحي باب الحوار معه عن طريق أمك مثلا وثقي أن الأمور إذا سارت بسلاسة ويسر فإن في ذلك خير وإن كان غير ذلك فالخير في ما إختار الله.