خطابي موجه لمن لا زال يحمل ولو مثقال ذرة من العزة والكرامة والشرف والوفاء لمنتدبيهم ومنتخبيهم
في كل معارك الحياة المهنية والنقابية والسياسية، وفي حالة عدم التوفيق ، والعجز عن تحقيق مطالب القاعدة العريضة، يتنحى المسؤول عن هذا بشرف واعتراف منه ولو لم يكن مُقصر، فما بالك بمن ضيع حقوق الغالبية لأجل تحقيق مآرب شخصية ومنافع ذاتية،،،
كما أقول وأكرر لمن له عقل وفكر ويتدبر:
من لايستحي يفتري كما مايشاء !!
الفساد الذي لا يستحي ولا يخاف.......بصمة الظلم والظلام
لا بد للمنهزم ذو كرامة وعزة أن ينسحب بشرف،.،.