الجزائر تواجه مؤامؤتين مؤامؤة داخلية وأخرى خارجية فهناك الكثير من المسؤلين هدفهم القضاء على الجزائر ونشر فيها أبغض وأسوء الاخلاق التي تؤدي الى دمار الامة وعندما يتقابلون مع الشعب يتظاهرون بأنهم يريدون الخير وأما خارجيا فأمريكا وحلفائها يدركون ان الشعب الجزائري الحالي والذي بعده لن يقوم بثورة لأنه أخذ درسا قاسيا من الماضي ولكن لها طرق أخرى لنشر سمومها لكن أمريكا ذكية لن تظهر طرق استعماراتها الجديدة أما ما قاله المسؤلين في المخابرات الامريكية فهو طريقة الماضي وحتى ما قاله الصربي هو طريقة للتمويه
وفقط وشكرا على الموضوع