كان الله في عونك أختي
بما أنك استخرتي فقد تبين رفض والدك للخاطب الأول .. و كان عليك اعطاء رأيك بشأنه بكل صراحة ..
و اذا كان لا يوجد اعتراض من ابيك و منك على الخاطب الثاني فعليك أن تقبلي به و تنسي أمر الأول .. فلو كان متدين بحق فسيعلم أن أمر الزواج قضية مكاتيب و لعل عدم اتمام هذه الخطبة فيه خير لكما ...
و الله تعالى أعلم