و الله المرء يبقى محتار لبعض الردود السطحية و أحيانا ساذجة و قلة حيلة بحيث لا يعرفون ماذا يحدث و يصدقون أي شيء يقال هنا و هناك لذلك استطاعت قوى الإستكبار أن تفعل بنا ما تشاء نظرا للسذاجة العمياء و كأنهم يعيشون في كوكب آخر هناك من يكذب حتى وجود جماعات مسلحة في سوريا و هذا يصدق الجزيرة و الآخر ينقل بافتخار من العربية على الدنيا السلام.