والذي أنزل سورة الرحمان... وعلم آدم الحكمة والبيان ماتقاضيت شيئ والدليل أن مستحقاتي المالية للعام الماضي من سبتمبر إلى جوان إلى اليوم لم أسمع عنها شيئ ....أم عن مصادري وكلامي فا إلى اليوم مازلت متمسكا بهما والمشكلة ليست في مصدري أو في شخصي لأنني مهما كنت ومهما كان مصدري فلن يستطيع أن يقدم أو يؤخر في القضية شيئ ...المشكلة بل وتمام المشكلة في أويحيي ذلك المتعفن الذي عفن وخرب و دمر آمال الكثير....كنت بكل ماأستطيع من قوة ووسيلة أن أبلغ وأزرع الأمل في نفوس إخوتي لأن قلبي كان ولايزال ينبض ويتألم بالقضية ....والله حسبي