يا أخي إمبراطور البحر أنا ما تكلمنت في شخص إلا بما فيه والحمد لله
يا أخي الغيبة حرام في شرعنا إلا في بعض الحالات التي ذكرها العلماء في كتبهم كالتحذير مثلا
أليس مالكا حذر من بلديه ومعاصره صاحب كتاب المغازي وقال عنه كذاب أليس الرسول صلى الله عليه وسلم جاءته امرأة وقد خكبها أبو جهم ومعاوية وكانا غائبين قال لها صلى الله عليه وسلم : "أما جهم قلا يضع العصى عن عاتقه أما معاوية فصعلوك لا مال له انكحي أسامة" حذر منهما مع كونهما غائبين
يا أخي الردود كثيرة على الألباني وخاصة فتواه العجيبة الذي قال فيها حرام على الفلسطنيين البقاء في فلسطين وغيرها من الفتاوى العجيبة وهو ليس من المحدثين هو اترف بذلك وهو يقرأ الكتب وإلا أين شيوخه في الحديث عمن روى من أجازوه بالرواية الجواب لا أحد.
أنظر تراجم علماء الحديث وسترى كيف يأخذون هذا العلم.
أما ابن تيمية فقد حبس بأمر قضاة المذاهب الأربعة وله طامات وإن شئت أعطيك المراجع ومن ضلالاته ما ذكرته وهو قوله بقدم نوع العالم وهذا في 7 من كتبه وقوله بالجلوس في حق المولى كتبه مطبوعة.
اسأل إن شئت جماعة الشيخ محمد بلكبير رحمه الله يزودونك بالأدلة الشافية الكافية.
بالنسبة للأخ الثاني هذا ليس تفريقا بين الناس بل هذا جمع للناس على مذهي أهل السنة والجماعة ودفاعا عن ديننا الحنيف من النحريف.
أما علمت أن أبي حنيفة سافر أكثر من نيف وعشرين مرة سفرا طويلا للرد على المبندعة ولما هذا للدفاع عن دين محمد لى الله عليه وسلم فهذه ليست تفرقة.
و مازال العلماء يردون على المموهين والمبندعة المشوشين حتى يومنا هطا لأن الله حفظ هذه الأمة من الزيغ جملة وخاصة التحذير من أدعياء السلفية الذين خربوا بلادنا الجزائر هم أثاروا فتنة عظيمة.
أهل السنة هم المالكية والشافعية والحنفية والحنابلة أما هذا المذهب الجديد السلفية هذا مذهب مستحدث جاء به محمد بن عبد الوهاب الذي سيطر على الحرمين وحارب الدولة العثمانية مستعينا بالإنجليز
أنظر في كتب التاريخ
والله المستعان