الحقيقة أن حاجتنا عند الله ... والعبد الضعيف لا يقدم ولا يؤخر ... وجمعينا يعلم أن هذا الذي تدعوه بالكلب السيد أخي أن الواسطة معه في أغلب الأحيان الرشوة ... وكم من حقوق أناس آخرين ضاعت فيها