2012-06-06, 06:51
|
رقم المشاركة : 8
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري
عجيب أمركم لماذا لا تذكرون جرائم صالح وعصابته وفسادهم ام ان هؤلاء قديسين بالنسبة اليكم
|
معذور
فأنت ممن زاد عليه الاعلام الماسونى الصهيونى(الخنزيرة +العبريه +واأخوتها الباقيات الطالحات)
اسألك سؤال وأجب عليه من من الرجال الذين تعرفهم فى التاريخ الحاضر والماضى حاولوا اغتياله فى بيت الله غير عثمان بن عفان رضى الله عنه
حجم المؤمرة ليس شخص الرئيس بل استهدف كيان الدوله وورجال حكومته التى لم تتساقط كما فعلوا الوزراء الاخرين التابعين ل الاخوان وأعلنوا انضمامهم لثورة
الرئيس ومعه 400 رجل من عسكر وجنود ووزراء فى جامع بيت الله بين يد الرحم الراحمين يفجر بهم
وهم راكعين
تعرف الرجال وقت الموقف الصعبه بجلدهم وحكمتهم فى مثل هذا الموقف رجل كل قوى الدوله بيد ابنه احمد على قائد الحرس الجمهورى ومنهم الطيران والحرس الخاص والمن المركزى يقول لمن حوله
لاتطلق النار اسعفوا الناس واولاده يرونه وحفيدة طارق كان مع فى الحادث يشاهده وقد دخلت اخشاب الديكور الى حلقه ورئته واحرق جسده
شاهد فيديو يظهر جثث شهداء تفجير جامع دار الرئاسه عقب التفجير الارهابي مع المشاهد الاولى للدمار ،،،
https://youtu.be/mfD8H5lByL8
لو لم يكن الزعيم علي عبد الله صالح شوكه فى حلق اعداءه لم تعاونت امريكا وقطر والاخوان واقدموا على هذا العمل الجبان ثم بعد ساعات
يتكلم فى التلفزيون ويخاطب الشعب بالرغم من الحال التى هو فيها ويقول اذا انتم بخير فان بخير ويغمى عليه ويدخل فى غيبوبه
وبعد شهر يخاطب الشعب يظهر بكل شموخ وعزة الرجل اليمنى الشجاع
https://youtu.be/bKlPWl0jT7U
وهذا شىء نابع من ديننا الحنيف الذى علمنا سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم
عن عوف بن مالك رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال خيار أئمتكم الذي تحبونهم ويحبونكم وتصلون عليهم ويصلون عليكم وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم
قالوا قلنا يا رسول الله أفلا ننابذهم عند ذلك بالسيف
قال لا ما أقاموا فيكم الصلاة لا ما أقاموا فيكم الصلاة إلا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله ولا ينزعن يدا من طاعة
(رواه مسلم)
عن أم سلمه رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
انه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون و تنكرون فمن كره فقد برئ ومن أنكر فقد سلم (أي من كره بقلبه و أنكر بقلبه) ولكن من رضي وتابع
قالوا يا رسول الله أفلا نقاتلهم
قال لا ما صلوا (رواه مسلم)
عن أنس بن مالك رضي الله عن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسمعوا و أطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبه
(رواه البخاري)
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس .
قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟
قال تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع
عن عياض بن غنم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من أراد أن ينصح لذي سلطان بأمر فلا يبده له علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوا به فأن قبل فذاك وإن لم يقبل فقد أدى الذي عليه
(رواه ابن أبي عاصم )
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها قالوا يا رسول الله كيف تأمر من أدرك منا ذلك قال تؤدون الحق الذي عليكم وتسالون الله الذي لكم
(متفق عليه)
جاء في صحيح الأدب المفرد عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم بتسع لا تشركوا بالله شيئا وإن قطعت أو حرقت ولا تتركن الصلاة المكتوبة متعمدا ومن تركها متعمدا برئت منه الذمة ولا تشربن الخمر فإنها مفتاح كل شر وأطع والديك وإن أمراك أن تخرج من دنياك فاخرج لهما
ولا تنازعن ولاة الأمر وإن رأيت انك أنت أفضل منهم فلا تنازعهم
ولا تفر من الزحف وإن هلكت وفر أصحابك وانفق من طولك على اهلك ولا ترفع عصاك عن اهلك وأخفهم في الله عز وجل
(رواه البخاري في الأدب المفرد وحسنه الشيخ الألباني في الإرواء 2026)
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال الغزو غزوان فأما من ابتغى وجه الله وأطاع الإمام وأنفق الكريمة وياسر الشريك واجتنب الفساد فإن نومه ونبهه أجر كله، وأما من غزا فخراًَ ورياءً وسمعةً وعصى الإمام وأفسد في الأرض فإنه لم يرجع بالكفاف
حسنه الألباني في صحيح سنن أبي دود رقم ( 2515 ) 3 / 13 ، وفي صحيح سنن النسائي رقم ( 3188 )
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة ولا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية
(رواه مسلم)
عن الزبير بن عدي قال : أتينا أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ فشكونا إليه ما نلقى من الحجاج فقال : اصبروا فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم سمعته من رسول الله
قال حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ يَقُولُ كَانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الْخَيْرِ ، وَكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ ، مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِى فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا كُنَّا فِى جَاهِلِيَّةٍ وَشَرٍّ فَجَاءَنَا اللَّهُ بِهَذَا الْخَيْرِ ، فَهَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ « نَعَمْ » . قُلْتُ وَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ قَالَ « نَعَمْ ، وَفِيهِ دَخَنٌ » . قُلْتُ وَمَا دَخَنُهُ قَالَ « قَوْمٌ يَهْدُونَ بِغَيْرِ هَدْىٍ ، تَعْرِفُ مِنْهُمْ وَتُنْكِرُ » . قُلْتُ فَهَلْ بَعْدَ ذَلِكَ الْخَيْرِ مِنْ شَرٍّ قَالَ « نَعَمْ ، دُعَاةٌ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ ، مَنْ أَجَابَهُمْ إِلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا » . قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا . قَالَ « هُمْ مِنْ جِلْدَتِنَا ، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا » قُلْتُ فَمَا تَأْمُرُنِى إِنْ أَدْرَكَنِى ذَلِكَ قَالَ « تَلْزَمُ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ وَإِمَامَهُمْ » . قُلْتُ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلاَ إِمَامٌ قَالَ « فَاعْتَزِلْ
تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا ، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ ، حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ ، وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ
المجرمون والقتله هم الفرق والاحزاب الذين ركبوا فوق موجة الاثوار(الثوار)
يكفى علي عبدالله صالح فخر وحد اليمن فى زمن الشتات وسيشهد له التاريخ رغم انف الحاقدين
|
|
|