العيب ليس في صحافي أكل الرشوة من أيدي دعاة التغريب والتفرنيس وكره التعليم وكره الدين والانسلاخ والركوع لماما فرنسا
لكن العيب في بعض المعلمين ممن يصدقون الأكاذيب ويدافعون عن الحثالة، بل ويتمنون ليل نهار أن يظهروا في الشروق والنهار فقط ليعتبروا من الطبقة المثقفة.
من يهن نفسه يسهل الهوان عليه