اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُضو مُحترم
و نحن لا نريد فسادا و إفسادا
لا نريد تخاذُلا عن نصرة الاسلام و المُسلمين
لا نريد عمالة لامريكا و فرنسا و الكُفار
لا نريد قوانين مُخالفة للشريعة على شاكلة قانون تجارة الخمور و التمثيل النسوي في البرلمان
لا نريد قانون زواج المُتعة و الزواج من دون وليّ و العفو الرئاسي عن المُجرمين
لا نريد وزراء و رئيس يتكلم بلُغة من استدمر بلادنا
لا نريد من يسكت على التننصير و التشييع لشبابنا
لا نريد نظام يُشيع الغناء في المجتمع و ينشر الفاحشة بأموال الجزائر
لا نريد من يسرق اموال الناس و يصرفها في باريس و نيويورك
لا نريد من يحكم بغير ما انزل الله
لا نريد وزيرة ماسونية على رأس وزارة الثقافة
لا نريد وزير شيوعي الفكر على رأس وزارة التربية
لا نريد علمانيين لائكيين يحكمون الجزائر
لا نريد
لا نريد
لا نريد
ولا عيب أو حرام أن نُطالب بما سبق؟؟؟؟
و حرام ان نسعى لتغيير ذلك؟؟؟؟؟
|
ا
لله الله ما أن وضعت رد حتى قنابل مونوتوف جاءت من كل صوب
يا ايها المحترم وين المشكل فيما ذكرت ماشاء الله نحن أيضا نريد ذلك ....
ونتمناه قبل ان نموت أن نعيش ولو لحظة في ظل دولة إسلامية تقيم شرع الله ..آه يا ليت ..
لكن هل تريد إقامة شرع الله بقوافل من الضحايا والضغينة والكره واليتامى والارامل والمعوقين من كل الطرفين ؟
هل تريد ان تقيم اصلاح الامر الحكام والولات الامور بالمفسده أي بالخروج المضر والفتنة القائمة والانتحارات..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تريد ان تقيم شرع الله على شعب لا يريده لا تقلي انه يريد ذلك .أعرف ليس الكل لكن طغت الاكثرية على ذلك ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لان الشعب ليس جاهز لذلك كيف بالفساد المتفشي وظواهر الانحلال والفكر الغربي الالحادي والتقليد الاعمى ؟؟؟؟؟؟..كيف بمن قلبه وهواه رياضة كرة وقلبها وهواها ممثل مشهور او الذي تربى على الشرك القبور المزارات ان تقيم فيهم شرع الله ؟؟؟؟؟؟؟؟
فهم لن يسمحوا بذلك ابدا وسيحاربووك وهنا هل جهززت لذلك كل العده المحاربة من الحاكم ومن الشعب نفسه ؟؟؟؟؟؟
الفيس ومانتج عنه من جماعات عندما انتخبه الشعب واحبه وزمر وطبل له لكن عندما حمل السلاح وقتل من الشعب اكثر من الاعوان الحاكم .......
هل ساعده الشعب بل تخلا عنه ولم يناصره وتمنى الامن والامان والان هل يريدون عودته من جديد مستحيل لانه ترك ......................
الاسلام مشوها بالنسبة للشعب ...الاخ يقتل اخاه الاعراض تنتهك باسم الدين وهذا ليس في الدين ..
كيف تصلح ما افسده هؤولاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن نتمنى هذا نحن لانميع الحكام نتمنى ان يطلع الاسلام ونجمه لكن هل تطبق الشريعة هل نرى انفسنا اما حكم اسلامي حقيقي كما كان في عهد المصطفى صلواة الله عليه ؟؟؟؟؟؟؟ام تحترمه فقط كما الحكام السابقين او تزيد عليه شويت تعديلات وكأن الله عزوجل تتهمه بالتقصير في جعل شرعه لكل مكان وزمان معاذ الله ......
هل حماس عندما استلمت زمام الحكم طبقت الشريعة....هل كل التضحيات وكل الارواح ايعقل ان الديموقراطية تنتصر على الاسلام وشرعه ؟؟؟؟؟؟؟
أين هو الحكم الاسلامي لم نرى بوادره والله ....هل هذه الاحزاب موالية للاسلام والمسلمين وليس ولائها للغرب وتطمينات ووعود بتطبيق الديموقراطية ..
على من تضحكون .....مالفرق في حكم بوتفليقة او من الاحزاب ماتسمى اسلامية نفس شئ كل اجندتها الديموقراطية هي الاول ثم ينظر في شأن الاسلام ..
الامر صعب ...الشعب لمك يجهز على هذا وما رأيناه خلال الربيع خروجي الا بوادر الهلاك فكيف بعدة جزائريين انتحرو حرقا
هذا من اجل عمل والاخر من اجل سكنة والاخر لم يستطع الزواج كيف تقيم شرع الله عليهم .....
ام تريد شرعا على مقاس الجماعات فهذا لا يجوز .......
إن النبي صلى الله عليه وسلم بدأ دعوته في مكة ثم هاجر إلى المدينة وقد هاجر معه الكثير من المهاجرين فالنبي صلى الله عليه وسلم دعى إلى الإسلام قبل تأسيس الدولة أي بمعنى آخر قام بالتصفية والتربية وصبر على الأذى ولم يأسس الدولة إلا بعد الهجرة إلى المدينة فالدولة خرجت من التصفية والتربية وليس العكس فتأمل.إذا قام العالم السلفي بالرد على مبتدع أو متحزب نصرة للدين وتصفية للإسلام من بدع هذا المردود عليه قامت عليه القيامة وقالوا له لماذا تترك اليهود والنصارى!!!! لا تصدعوا الصف أو قالو له((نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه)) وغيرها من الجمل التخذيلية!لظروف الصعبة كوجود اليهود وتحرش الكفار بالمسلمين لم تمنع النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر ومن التصفية والتربية ولم يقل نشتغل بالكفار ثم نعود إلى الدعوة! بل إليك هذه القصة المهمة وتمعن فيها جيدا بارك الله فيك لتفهم أن وجود الكفار ومكرهم بالمسلمين لم يمنع النبي صلى الله عليه وسلم من التصفية والتربية:
""لَمَّا خرج الصحابة إلى ثَقِيف وهَوازِن بعد الفتح مَرَّ صلى الله عليه وسلم بسدرة يَعْكِف المشركون عندها ويَنُوطون أسلحتهم يقال لها : ذات أنواط، فقال الحدثاء : يارسول الله اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط ـ اجعل لنا مثلهم ـ، فقال صلى الله عليه وسلم : ((الله أكبر !!، إنها السنن، قلتم ـ والذي نفسي بيده ـ كما قالت بنو إسرائيل لموسى : ] اجعل لنا إلها كما لهم آله [ قال إمام مالك بن أنس: "لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بِما صلح به أولها"."
ايها المحترم كوني سلفية في الدنيا لا يلزم أن أكون سلفية في الآخرة لأن أحكام الدنيا مبنية على الظاهر أما الآخرة فيتولاها رب السرائر لهذا أنا كإنسانة وعبدة ضعيفة أسأل الله تعالى أن أكون سلفية في الدنيا والآخرة فأنجوا في الدنيا من البدع بكل أنواعها وفي الآخرة من النار آمين يارب لي ولك ولكل مسلم ولا انسى تفسيره لقوله تعالى((وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوع ولا تتبعوا السبل))أيعقل يا ولكن؛ بماذا بدأ رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟
من المتيقين عند كل من اشتم رائحة العلم أنه صلى الله عليه و سلم بدأ بالدعوة بين الأفراد الذين كان يظن فيهم الاستعداد لتقبل الحق، ثم استجاب له من استجاب من أفراد الصحابة – كما هو معروف في السيرة النبوية –، ثم وقع بعد ذلك التعذيب والشدة التي أصابت المسلمين في مكة، ثم جاء الأمر بالهجرة الأولى والثانية، حتى وطد الله عز وجل الإسلام في المدينة المنورة، وبدأت هناك المناوشات والمواجهات، وبدأ القتال بين المسلمين وبين الكفار من جهة، ثم اليهود من جهة أخرى … هكذا.
إذاً؛ لا بد أن نبدأ نحن بتعليم الناس الإسلام الحق، كما بدأ الرسول عليه الصلاة والسلام، لكن؛ لا يجوز لنا الآن أن نقتصر على مجرد التعليم فقط، فلقد دخل في الإسلام ما ليس منه، وما لا يمت إليه بصلة، من البدع والمحدثات مما كان سبباً في تهدم الصرح الإسلامي الشامخ.
فلذلك كان الواجب على الدعاة أن يبدءوا بتصفية هذا الإسلام مما دخل فيه.
هذا هو الأصل الأول: (التصفية)
وأما الأصل الثاني: فهو أن يقترن مع هذه التصفية تربية الشباب المسلم الناشئ على هذا الإسلام المصفى) انتهى.اخي هذا ؟؟..حيث
يقول تعالى: } لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً { (21 – الأحزاب).
كلام نفيس لشيخ رحمه الله الالباني
إذا أردنا أن نقيم حكم الله في الأرض – حقاً لا ادعاء –، هل نبدأ بتكفير الحكام ونحن لا نستطيع مواجهتهم، فضلاً عن أن نقاتلهم ؟ أم نبدأ – وجوباً – بما بدأ به الرسول عليه الصلاة والسلام ؟
لاشك أن الجواب: } لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ …ولكن؛ بماذا بدأ رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟
من المتيقين عند كل من اشتم رائحة العلم أنه صلى الله عليه و سلم بدأ بالدعوة بين الأفراد الذين كان يظن فيهم الاستعداد لتقبل الحق، ثم استجاب له من استجاب من أفراد الصحابة – كما هو معروف في السيرة النبوية –، ثم وقع بعد ذلك التعذيب والشدة التي أصابت المسلمين في مكة، ثم جاء الأمر بالهجرة الأولى والثانية، حتى وطد الله عز وجل الإسلام في المدينة المنورة، وبدأت هناك المناوشات والمواجهات، وبدأ القتال بين المسلمين وبين الكفار من جهة، ثم اليهود من جهة أخرى … هكذا.
إذاً؛ لا بد أن نبدأ نحن بتعليم الناس الإسلام الحق، كما بدأ الرسول عليه الصلاة والسلام، لكن؛ لا يجوز لنا الآن أن نقتصر على مجرد التعليم فقط، فلقد دخل في الإسلام ما ليس منه، وما لا يمت إليه بصلة، من البدع والمحدثات مما كان سبباً في تهدم الصرح الإسلامي الشامخ.
فلذلك كان الواجب على الدعاة أن يبدءوا بتصفية هذا الإسلام مما دخل فيه.
هذا هو الأصل الأول: (التصفية)
وأما الأصل الثاني: فهو أن يقترن مع هذه التصفية تربية الشباب المسلم الناشئ على هذا الإسلام المصفى) انتهى.