منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - المرأة ..سبب المجاعة .. وكل الآفات الإجتماعية والإقتصادية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-06-03, 16:49   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لينة نور
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي ردو السلام يا اهل الاسلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam مشاهدة المشاركة



للأسف يا رسول الله سامحنا لقد و قع الجزائريين فى فتنه النساء التى حذرتنا منها

فى الاخير اتمنى من الله تعالى ان يهدى بناتنا و نساءنا فبهدايتهم سيهتدى الرجال بلا شك
السلام عليكم

اذا سننتظر كثيرا .....

نحن النساء نطالب برجل مثل هذا ..رجل بمعنى كلمة رجل

إنه عمر وما أدراك ما عمر رضي الله عنه

أَعْنِي بِهِ الْفَارُوقَ فَرَّقَ عُنْوَةً *** بِالسَّيْفِ بَيْنِ الْكُفْرِ وَالإِيمَانِ

هُوَ أَظْهَرَ الإِسْلامَ بَعْدَ خَفَائِهِ *** وَمَحَا الظَّلامَ وَبَاحَ بِالْكِتْمَانِ

عمر الذي كان بين الصحابة متفردًا بالصرامة والصراحة والقوة في الحق، والشدة في دين الله. هو نفسه عمر الأواه الأواب الخاشع الضارع المخبت المنيب، الذي ذلت له نفسه في الله، بل ذل له شيطانه الذي لم يجرؤ أن يسير في طريق يسلكه عمر وإذا رآه ولى مدبرًا، وما أفصح وأدق قول رسول الله وهو يرى عمر داخلاً عليه ذات يوم فيقول: "إِيِهِ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ, وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا لَقِيَكَ الشَّيْطَانُ سَالِكًا فَجًّا قَطُّ إِلا سَلَكَ فَجًّا غَيْرَ فَجِّكَ. إِنِّي لأَنْظُرُ إِلَى شَيَاطِينِ الْجِنِّ وَالإِنْسِ قَدْ فَرُّوا مِنْ عُمَرَ". ولت الشياطين الدبر فَرَقًا وخَوْفًا من هذا المؤمن المُؤَيد بنصرة الله، ويئست منه أن تصرفه عن عزائم الأمور، أو الوسوسة له بالشر، فليس هذا من شأنها معه.

ومن هيبة الفاروق، أنه كان للإسلام حصنًا فقمع الكافرين وكبت المنافقين وعلت في خلافته راية الموحدين.

بقراءة سيرة الفاروق يظهر لنا حبه الشديد، وعاطفته الفياضة للرسول ، فحين يسمع رسول الله يقول: "لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكَونُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ حَتَّى نَفْسِهِ الَّتِي بَيْنَ جَنْبَيْهِ". فَيَقُولُ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ مَالِي وَوَلَدِي وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ إَلا نَفْسِي الَّتِي بَيْنَ جَنْبِي. فقال الرَّسُولُ : "لا يَا عُمَرُ". فرجع الفاروق إلى نفسه وحبه للنبي فقال: وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ لأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مَنْ مَالِي وَوَلَدِي وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ حَتَّى نَفْسِي الَّتِي بَيْنَ جَنْبِي. فَقَالَ الرَّسُولُ : "الآنَ يَا عُمَرُ". أي الآن اكتمل إيمانك يا عمر، أعلن عمر صراحةً في بادئ الأمر أن حبه للنبي أكثر من أي شيء إلا نفسه وهذه الصراحة دليل على قوته النفسية.

هيبة عمر :

اتصف الفاروق بالهيبة لما كان عليه من قوة الدين، والحرص على أمر الله، والوقوف عند حدوده.

ومن هيبة الفاروق أن هناك جارية نذرت أن تضرب بين يدي النبي إن رده سالمًا، فلما أذن لها رسول الله في الوفاء بما نذرت فجعلت تضرب، فدخل أبو بكر وهي تضرب، ثم دخل عليّ وهي تضرب، ثم دخل عثمان وهي تضرب، ثم دخل عمر فألقت الدف تحت استها، وقعدت عليه هيبة له .

ومن هيبة الفاروق، أنه كان للإسلام حصنًا فقمع الكافرين وكبت المنافقين وعلت في خلافته راية الموحدين.

منقول

الان نسمع ان النساء يدخلن الى بيوتهن في اخر الليل عودة من الاعراس والله اعلم بصفتهن و الرجال [ اقصد اشباههم ] في البيوت ينومون الاطفال

وربما يغسلن الاطباق !!!!!

لا والف لا ورب الكعبة لن يصلح حال الامة الا اذا حسم الرجل امره وبدا بنفسه ثم عدل و بتطبيق كتاب الله وسنة رسوله يجبر الخلل .









رد مع اقتباس