كذلك كنت أفعل و اكاد أن اقول كل أنك صائبة لكنها مصيبة إذا كان هذا شأننا بيننا أليس كذلك؟
لقد تخلصت من هذه الفوبيا بعد أن سمعت أن خالد بن الوليد رضبي الله عنه شرب سما و هو يعلم أنه سم أمام العدو الذي حضره له و لم يصب و ذلك بكل بساطة بعد أن قال
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء.
و لأن إيمانه قوي بأن الله هو القادر على كل شيء لم يحدث له مكروه و يقال أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه لما بلغه الأمر و تحوطا منه على دين المسلمين عزله بعدها كي لا يفتتن به ضعاف النفوس من المسلمين
و الله أعلم