و الله اصبحت أخشى الحراسة في البكالوريا لأن الخطر صار محدقا بي من كل الجهات و أنا العبد الضعيف لا استطيع حتى حماية نفسي فلم أجد الا الدعاء الى الله حتى يفوت هذا اليوم سلامات و خلاص
فأنا لا ادعي الشجاعة و لا المثالية المزيفة فالامور يا اخواني في البكالوريا صارت غير محمودة العواقب لان القانون لم يعد يوفر الحماية و الامن كما كان في السابق للاستاذ الحارس
فالزوجة المسكينة و الابناء من شدة خوفهم علي اوصوني قائلين احكم بلاصتك و ما دخلش روحك ياو الحية راهي صعيبة و الله يا المصاغر يتفروها فيك و تخلينا في الغر فصرت اطبق هذه الوصية اخطوني نخطيكم صحاو اولادي