نبارك هذا التعدد النقابي وتعدد الفرص المتاحة في وجه القاعدة التربوية التي ستنساق لا محالة وراء من يضمن كرامتها ويدافع عنها ويمثلها حقيقة ويسعى بكل جهد لأن يكون منها وإليها . ولي يتباكون على وحدة الصف والكلمة أقول أن الميدان هو الفيصل وأن التسمية النقابية لا تهمنا بشيء إن انحرفت التوجهات والمطالب والمقاصد .العبرة يا خاوتي راهي بالميدان والسعي الحثيث لتحقيق النتائج قدر المستطاع والاستماع لصوت القاعدة النضالية .هذا هو المهم بالنسبة لنا وكل واحد منا عندو الحق في اختيار الاتجاه الذي يناسبه ويقتنع به .نتمنى الخير للقاعدة التربوية ومن يمثلها بصدق وتواضع وإخلاص.