منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - " ملتقــى الفرقـة رقـم °.°3°.° "
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-06-02, 13:46   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عائشة هيام
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عائشة هيام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

زززززززززززززززززززززززززززهرة الموضوع [ رائع وف الالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

من سلبيات وايجابيات المراهقة الاتي:
1-غيور من أخيه الصغير رغم حصوله علي كل مايريد.
2-دائم الخلاف مع أخواته رغم محاولتهم كسب رضاه.
3-يخاف من الأماكن المغلقة والمظلمة والأصوات المرتفعة والحشرات.
4-عديم الثقة بنفسه.
4-يعشق الحزن.
5-يميل للطفولة كحبه لأفلام الكرتون.
6-متشائم جدا.
7-مهمل في صلاته رغم حرص الاهل علي أدائها.
8-احيانا لا يحترم الأم ، ويرفع صوته عليها ثم يشعر بالندم.
9-في اغلب الحالات يكون متفوق دراسيا.
10–يميل المواد العلمية والاختراعات.
11-عقله أكبر من سنه .قمة 12–مشتت الفكر احيانا.
13–أحيانا يتظاهر بالغباء حتى لا يشعر بالاستهزاء من أصدقائه.
اما من ناحيه كيفيه التغلب علي هذه السلبيات مايلي:-
أن الأربع نقاط الأولى مهمه جدا ويجب التركيز عليها ومراعاتها بحذر تام يبلغ هذه السن الحرجه إلى حد كبير ، وعلين أولياء الأمور ادراك ذلك جيدا ،
فمن أهم سمات هذه المرحلة
أن الشاب المراهق يميل دائما إلى إثبات ذاته وخاص هذه الصغائر مقارنة بمواقف أكبر

-عدم الثقة بالنفس وشعوره بالحزن –ان هذه المسئولية تفع علي عاتق الاسره بصفه خاصة،فعلي الاسرة أن تثبت وتغرس فيه ثقته بنفسه وفيمن حوله
*-حب الشاب او الشابه لأفلام الكرتون فلا بأس به فأفلام الكرتون تشد وتجذب الكبار وليس الصغار فقط ، الأهم من هذا هونوعية الأفلام والقضايا التي تتناولها وطبيعة الدور او الوظيفه او المساعده التي تقدمها له هذه الأفلام وموضوعاتها وكيفية معالجة هذه الموضوعات
-إهمال المراهق لصلاته مع حرص الاهل دائما علي أن يؤديها ،يجب ان يكون الاهل أكثر تشددا في هذا الموضوع بالذات ولكن لابد أن تعو تماما إن طريقة التعامل مهمة جدا جدا حتى لا تأتي بالعكس ، فمثلا تذكيره بالثواب والعقاب لتارك الصلاة بهدوء، إن سن المراهقة لذا الطلاب تشكل عائق كبيـر في نجاح العملية التعليمية ،فكثيـر ما نرى تميـز العديد من

الطلاب في المرحلـة الاساسيـة وتفوقهم البارز في جُل المواد وهذا دليل على أهتمامهم الكبيـر بمستواهم

التعليمي ولكن الغريب في الامـر هو عند خلال المرحلة الانتقاليـة للطلاب من المرحلة الابتدائيـة او الاعداديـة

الى مرحلة الثانويـة أو المعاهد المتوسـطة نلاحظ تغيـر كبيـر سواء كان على المستوى التعليمي أو في بعض
المراهقـة نشاهد العديد من الطلبـة يفقدون مستواهم الدراسـي عما كانوا فيـه في المرحلة الابيتدائيـة

أو الاعداديـة وذلك بأختلاف الافكار التي كانت في السابق أو الفكر التعليمي لذا الكادر الوضيفي بالمدارس

الابتدائيـة أي هل يختلف أسلوب المعلم في المستوى الابتدائي عن المعلم في المستوى المتوسـط وعدم مقدر

معلم المستوى المتوسـط في التعامل مع هذه المرحلة السنيـة والتي تمر بسن مراهقة قد تغيـر من مستوى الطالب

الى الاسفـل وذلك بسبب التغيرات العمريـة التي تحدث لطالب وحينها يتعرض لعدة تغيـرات سلبيـة في هذه

السن ، حيث تؤدي الى تراجع مستواه العلمـي للوراء بالرغم من انـه كان متميـز في مراحل الابتدائي ، وهكذا

تضل سن المراهق لذا الطلاب عائق قد تحول بينهم وبين طموحاتهم في التفـوق وخضوعهم لمراهقاتهم وأهمالهم

لتعليـم والانخراط في طريق الفشـلأ والضياع ، وهنا يقع دور المدرسـة في التعامل مع هذه الظاهرة بالصورة

المطلوبـة من خلال المتابعـة المبكرة لمستوى الطالب الجيـد والمحافظة على مستواه التعليمي عما جاء بـه من

مرحلة التعليم الاساسي كما يجب متابعة من هم ذات مستوى متدنـي وكيفية توعيتهم وكسب عقولـهم في

التعامل معهم كونهم إنتقلوا من مرحلـة إلى مرحلـة وشعورهم بنمو عقولهم في التفكيـر الطفولي ودخولهم

للمرحلة التي بأمكان أي انسان أن يرسم حياته وخروجـه من إطار التربيـة وبأستطاعته تدبـر أموره بنفسـه ،

فهذا ما أصبح يُسيطر في عقول جيل اليـوم .

الاحيان الى المستوى السلوكي ، وهذا السبب ناتج عن فترة المراهقة لذا الشباب ، فعند الانتقال من مرحلة

الى مرحـلة يجد الطالب تطورات وتغيرات في حياته ويطراء عليها عند خوضه التجربة لكل مرحـلة ومع نمو سن


-ذكاء المراهق شيء جيد وعلي الاهل الدفع به إلى الأمام ولا يقلقوا كثيرا من علاقته بزملائه في هذا الموضوع ، فكما انه يتميز فالعاده بان عقله أكبر من سنه فيحكم علي الأمور بتريث، وعلي الاهل تشجعيه علي الاستمرار في التفوق خاصة واذا كان متفوق في دراسته ويحب المواد العلمية ،ويميل إلى الإبداع والاختراع
اما سلبيات المراهقه علي مستوي الطالب فالتحصيل العلمي ماياتي:-ة داخل المنزل، ويجب أن يتضح ذلك جيدا للأبناء البنات فمهما كان شكل العنف أو كما يسمي العصبية فهو ناتج عن طبيعة هذه المرحلة لكن باللين والهدوء من جانب المتعاملين معه تكون الاستجابة من جانب الابن الهدوء أيضا ونجد المراهق بعيدا كل البعد عن العصبية والأنانية في حالة إشعاره بذاته ووجوده في المنزل وأنه رجل البيت في حالة غياب أبيه(وخاصة اذا كان الاب كثير الغياب عن المنزل.
ومع العلم بأن وجود الأب هام جدا جدا وخاصة في هذه السن الحرجة)

-الخوف من الأماكن المغلقة و المظلمة ، فهذا راجع في الأصل إلى حياة الطفولة التي كان تعيشها البنت اوالابن المراهق والسبب في ذلك هم الأهل كأن يعاقبوا الطفل لأي موقف فيقولوا له سنضعك ونتركك في الظلام أو في مكان مظلم أو نتركك في حجرة ونقفل عليك الباب ، هذه العبارات والمواقف تتراكم في ذهن الصغير وتلازمه في مراحل حياته لكنها بإذن الله ستزول مع الكبر في السن وتعرضه لمواقف أكثر شدة يحاول أن يثبت,او تثبت فيها ذاتها وتزوللكن اريد الاضافة