يرجى التأكد من صحة الأحاديث ، لأن الذي لا يتأكد آثم كما قال أهل العلم، لأنه لم يبذل الجهد في التأكد مما ينقل
فلا ينبغي عقلا وشرعا أن ننشر أي كلام نسمعه بين الناس ، بمجرد سماعه، فنحن دائما نتأكد مما ينقل إلينا من
كلاما، وأحيانا نطلب من الناقل الحلف، فلماذا لا نطبق ذلك مع كلام أفضل الخلائق والبشر، صلى الله عليه وسلم؟؟