إن ارتداء النظام الأسدي لقناع الممانعة والمقاومة لم يكن ليخفي أبداً الوجه الحقيقي لسياسة الممايعة والمقاولة والمراوغة والمساومة التي انتهجها هذا النظام الأسدي وحزبه العبثي والتي ظهرت واضحةً جليّة من خلال سياسات ما تحت الطاولة (ت ط) المشينة المغايرة تماماً لسياسات ما فوق الطاولة (ف ط) الكاذبة ،،، والتي نتج عنها تهميش كلي للشعب السوري وإرادته ليكون هذا الشعب (خ ط……) أي خارج الطاولة،،،
قريباً بأذن الله آل الأسد وشبيحتهم ومليشياتهم ومرتزقتهم يصبحون (خ ط)