أمّا انا فاكتفي بشُرب الشاي دون الخوض في الموضوع فانت تعرفني و تعرف موقفي فأن كُنتَ ترى الجزائر بخير و عافية وما يخصنا والو فتأكد أني اراها مثل المريض بالسرطان يراه الجميع بصحة و يحسودنه على السُمنة ولكن في جوهره مرضٌ خبيث و السُمنة هي ورم