منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - هل سيعمل البرلمانيون الجدد على حل لغة مثل هذا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-06-01, 16:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bermareme
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي



وجدت صورة مفادها ان الفيسبوك خطر ولكن عندي سؤال أو تساؤل بمثابة جواب ونتركه في شكل سؤال
بالنسبةاللفيديو أو للصورة لم يكنا لي مفاجأة كبيرة جداً ، فمؤسس الفيسبوك معروف أصله من فترة ، و موضوع تحريك الشعوب أو عدم تحريك الشعوب ليس معناه أن الفيسبوك السبب ، الفيس وسيلة و ليس غاية ، فضلاً عن أن الناس تحركت لشدة الظلم و عدم حصول الناس على أساسيات الحياة البسيطة ، و هناك موضوع آخر إذا كان تحرك الشعوب ليس في مصلحة إسرائيل و ليس في صفها و خصوصاً تحرك مصر ‘ فلماذا تبادر إسرائيل بإيقاظ العملاق الذي قد يكون السبب في فناءها ؟؟؟؟ ، منذ قامت الثورات و علاقات العالم العربي مع إسرائيل تزداد سوءاً فهل هذا مسعى إسرائيل ، أن توحد كل أعداءها ضدها ؟؟؟ أين المنطق في هذا يا أولو الألباب ؟؟؟؟ ، فضلاً عن أن مخترع و مصنعو معظم الأشياء الهامة في العالم اليوم من غير المسلمين فهل علينا على سبيل المثال عدم إستخدام التلفزيون مثلاً لأنه قد تعرض عليه مشاهد خليعة ، أو ألا نستخدم الجوالات لأنها قد تستخدم في المعاكسات أو لانستخدم الكاميرات لأنك تستطيع أن تلتقط بها صور غير مسموح بها أو تتجسس بها و يمكن من الأساس التوقف عن إستخدام الإنترنت لأنك قد تتعرض لمشاهدة مواقع إباحية و القائمة تطول هل هذا يبدو معقولاً أم أن كل شيء سلاح ذو حدين يمكنك إستخدامه في الخير و يمكنك إستخدامه في الشر ، المال يمكنك أن تساعد الناس و المحتاجين و الفقراء و تعين المجتمع و يمكنك أن تكون من ضمن عصابات المافيا و المخدرات و تجار السلاح و الخارجين عن القانون ‘ هل نتجنب إستخدام المال أيضاً ؟؟؟؟ ، في النهاية أقول من علم لغة قوم آمن مكرهم ، لايمكن أن نترك العالم يتعامل بطريقة و نهجر و لانفهم ماذا يحدث حولنا بسبب هذا المبرر ، فضلاً أنه لو كنت ضد الفيس فلماذا لديك صفحة عليه ؟؟؟ أعتقد أن المبدأ لايتجزأ و هل وجد موقع بديل ليقوم الناس بالذهاب له ؟ فضلاً عن أن الفيس ساعد كثيراً في ذكر الله و الوعظ و المحاضرات الدينية و معرفة الأحاديث و السير النبوية ، إذن الموضوع فب النهاية هو أنت يمكن أن تسلك الخير و يمكنك أن تسلك الشر و في نهاية المطاف لك و لنا رب سيحاسب الجميع يوم اللقاء.










رد مع اقتباس