باركات نعم وحاضر يا مدير ويا ناظر
ضلينا لفترة طويلة مجردأدوات ترتجف مع كل مراسلة أو منشور أو أمام أي طارئ من شأنه لفت الأنظار ألينا نعملأو نطبق الأوامر في صمت رغما عنا أو برضانا واليوم وزارتنا تكافئ الاستكانة والطاعةبتصنيف مهين جائر؟ بركات حاضر وبركات ماعليهش ...وحنا مخدومين للتصفيق والتطبيقبرك؟يا إخواني المدراء و النظار التاريخ لا يرحم . إلي الإمام واللي يصير يصير