هذا هو حال من يتبع هؤلاء القصاصين والمؤلفين والكتاب خزعبلات أفكارهم ينشرونها على خلائق تناقض الاخوان والقطبيين لا يستقرون على رأي ولا على قاعدة وارضية فعلية سوى التلون كالحرباء